من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر
من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

قال تعالى: "وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ".

بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


قال العلاّمة البحراني (رضي الله عنه) في تفسيره:
- علي بن إبراهيم:
قوله تعالى: (وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ) المؤتفكات: البصرة، والخاطئة: فلانة.

- شرف الدّين النجفي:
عن محمد البرقي، عن الحسين بن سيف بن عميرة، عن أخيه، عن منصور بن حازم، عن حمران، قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقرأ: (وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ) قال:
(وَجاءَ فِرْعَوْنُ) يعني الثالث، (وَمَنْ قَبْلَهُ) الأوّلَين (وَالْمُؤْتَفِكاتُ) أهل البصرة (بِالْخاطِئَةِ) الحميراء يعني عائشة.

هاشم البحراني، البرهان في تفسير القرآن، تحقيق لجنة من العلماء والمحقّقين، (ط2، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1427/ 2006)، ج8، ص100، تفسير سورة الحاقّة.

ليست هناك تعليقات: