ـ روى الشيخ الكليني بسنده:
"عن عمرو بن مدرك الطائي عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله لأصحابه: أي عرى الإيمان أوثق؟
فقالوا: الله ورسوله أعلم، وقال بعضهم: الصلاة، وقال بعضهم: الزكاة، وقال بعضهم: الصيام وقال بعضهم: الحج والعمرة وقال بعضهم: الجهاد، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: لكل ما قلتم فضل وليس به ولكن أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله وتوالي أولياء الله والتبّري من أعداء الله".
أقول: لا شكّ أنّ أعتى أعداء الله تعالى هم أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة لعنهم الله تعالى؛ فهم قتلة رسول الله وأمير المؤمنين والزهراء والحسن والحسين؛ فهم أعداء آل محمّد بلا شكّ أو ريب. ومن كان عدوّاً لآل محمّد فهو عدو لله تعالى؛ فمن أوثق عرى الإيمان أن نتبرأ من أبو بكر وعمر وعمان وعائشة حتّى يكتمل إيماننا، ومن أوضح مصاديق التبرّي هو اللعن، فعندما نلعن هؤلاء الملعونين فنحن نعمل بمقتضى قول الله تعالى وأهل بيته عليهم أفضل الصلاة والسلام.
"عن عمرو بن مدرك الطائي عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله لأصحابه: أي عرى الإيمان أوثق؟
فقالوا: الله ورسوله أعلم، وقال بعضهم: الصلاة، وقال بعضهم: الزكاة، وقال بعضهم: الصيام وقال بعضهم: الحج والعمرة وقال بعضهم: الجهاد، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: لكل ما قلتم فضل وليس به ولكن أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله وتوالي أولياء الله والتبّري من أعداء الله".
محمّد بن يعقوب الكليني، الكافي، تحقيق علي أكبر الغفاري، (ط3، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1388هـ)، ج2، ص125-126، حديث (6).
أقول: لا شكّ أنّ أعتى أعداء الله تعالى هم أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة لعنهم الله تعالى؛ فهم قتلة رسول الله وأمير المؤمنين والزهراء والحسن والحسين؛ فهم أعداء آل محمّد بلا شكّ أو ريب. ومن كان عدوّاً لآل محمّد فهو عدو لله تعالى؛ فمن أوثق عرى الإيمان أن نتبرأ من أبو بكر وعمر وعمان وعائشة حتّى يكتمل إيماننا، ومن أوضح مصاديق التبرّي هو اللعن، فعندما نلعن هؤلاء الملعونين فنحن نعمل بمقتضى قول الله تعالى وأهل بيته عليهم أفضل الصلاة والسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق