من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر
من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

عمر لعنه الله تعالى لاَّ يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَد

روى العلّامة المجلسي:
عن معروف بن خربوذ، قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام:
يا بن خربوذ، أتدري ما تأويل هذه الآية: (فَيَوْمَئِذٍ لاَّ يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَد) [الفجر:25] ؟
قلت: لا .
قال: ذلك الثاني(*)، لا يعذّب الله يوم القيامة عذابه أحداً.

ـــــــــــــــــــــــــ

(*) عمر بن الخطّاب لعنه الله تعالى.



محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص386، حديث (155).

ليست هناك تعليقات: