من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر
من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

أبو بكر لعنه الله هو أول من منع آل محمّد حقّهم

عن أبي جميلة عن بعض أصحابه عن أحدهما [الباقر أو الصادق] عليهما السلام، قال:
قد فرض الله في الخمس نصيبا لآل محمد صلى الله عليه وآله فأبى أبو بكر أن يعطيهم نصيبهم حسدا وعداوة، وقد قال الله: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُون}، وكان أبو بكر أول من منع آل محمد عليهم السلام حقّهم وظلمهم، وحمل الناس على رقابهم، ولما قبض أبو بكر استخلف عمر على غير شورى من المسلمين ولا رضى من آل محمد، فعاش عمر بذلك لم يعط آل محمد عليهم السلام حقّهم وصنع ما صنع أبو بكر.


محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص337، حديث (90).

ليست هناك تعليقات: