من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر
من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

عثمان بن عفّان لعنه الله هو فرعون هذه الأمّة

"عن ابن فرقد، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله تعالى: { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ } . . . الآية؟
فقال: هذا مثل ضربه الله لرقية بنت رسول الله صلى الله عليه وآله التي تزوجها عثمان بن عفان.
قال: وقوله: { وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ }. يعني من الثالث وعمله.
وقوله: { وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِين }؟. يعني بني أمية".



محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص353، حديث (119).

ليست هناك تعليقات: