من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر
من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

لعنه الله تعالى (إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولاً)

- روى الشيخ الصفّار بسنده عن جابر عن أبي جعفر عليه السّلام:
في قول الله تبارك وتعالى: (إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ)، قال: الولاية، أبين أن يحملنها كفراً بها وعناداً (وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ) والإنسان الذي حملها أبو فلان(*).


ــــــــــــــــــــــ
(*) أبو بكر لعنه الله تعالى.

محمّد بن الحسن الصفّار، بصائر الدرجات الكبرى في فضائل آل محمّد، تحقيق محمّد السيد حسين المعلّم، (ط1، لا بلدة، دار جواد الأئمّة، 1428/ 2007)، مج1، ص166، حديث (314) باب آخر في ولاية أمير المؤمنين صلوات الله عليه.

ليست هناك تعليقات: