- روى الشيخ الكليني بسنده عن أبي سلمة عن أبي عبد الله عليه السلام قال، سمعته يقول:
نحن الذين فرض الله طاعتنا لا يسع الناس إلا معرفتنا ولا يعذر الناس بجهالتنا من عرفنا كان مؤمناً ومن أنكرنا كان كافراً ومن لم يعرفنا ولم ينكرنا كان ضالّاً حتّى يرجع إلى الهدى الذي افترض الله عليه من طاعتنا الواجبة؛ فإن يَمُت على ضلالته يفعل الله به ما يشاء.
نحن الذين فرض الله طاعتنا لا يسع الناس إلا معرفتنا ولا يعذر الناس بجهالتنا من عرفنا كان مؤمناً ومن أنكرنا كان كافراً ومن لم يعرفنا ولم ينكرنا كان ضالّاً حتّى يرجع إلى الهدى الذي افترض الله عليه من طاعتنا الواجبة؛ فإن يَمُت على ضلالته يفعل الله به ما يشاء.
محمّد بن يعقوب الكليني، الكافي، تحقيق علي أكبر الغفاري، (ط3، إيران، دار الكتب الإسلامية، 1388هـ)، ج1، ص187، حديث (11) باب فرض طاعة الأئمّة عليهم السلام.
كما لا يخفى فإن معرفة أهل البيت عليهم السلام هو الإعتقاد والتسليم لهم بالإمامة، والتبرّي من أعداءهم كأبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية وعائشة وأضرابهم لعنهم الله تعالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق