روي في تفسير قوله تعالى: (إِنَّ أَنكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِير) [لقمان:19]
قال: سأل رجل أمير المؤمنين عليه السلام ما معنى هذه الحمير؟
فقال أمير المؤمنين عليه السلام: الله أكرم من أن يخلق شيئا ثم ينكره، إنما هو زريق وصاحبه(*) في تابوت من نار في صورة حمارين، إذا شهقا في النار انزعج أهل النار من شدّة صراخهما.
قال: سأل رجل أمير المؤمنين عليه السلام ما معنى هذه الحمير؟
فقال أمير المؤمنين عليه السلام: الله أكرم من أن يخلق شيئا ثم ينكره، إنما هو زريق وصاحبه(*) في تابوت من نار في صورة حمارين، إذا شهقا في النار انزعج أهل النار من شدّة صراخهما.
ــــــــــــــــــــــــــ
(*) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص361، حديث (148).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق