من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر
من اتّبعكم فالجنّة مأواه ومن خالفكم فالنّار مثواه ومن جحدكم كافر

أبو بكر وعمر أصواتهم هي صوت الحمير

روي في تفسير قوله تعالى: (إِنَّ أَنكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِير) [لقمان:19]
قال: سأل رجل أمير المؤمنين عليه السلام ما معنى هذه الحمير؟
فقال أمير المؤمنين عليه السلام: الله أكرم من أن يخلق شيئا ثم ينكره، إنما
هو زريق وصاحبه(*) في تابوت من نار في صورة حمارين، إذا شهقا في النار انزعج أهل النار من شدّة صراخهما.


ــــــــــــــــــــــــــ


(*) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.




محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص361، حديث (148).

ليست هناك تعليقات: